النهج والالتزام
منهجي
إذا اخترنا العمل معًا، فسأطرح عليك أسئلة مرتبطة بموضوعنا، تهدف إلى إثارة تفكيرك العميق ومساعدتك على رؤية الأمور من زوايا جديدة. سأعمل على دعمك في تحديد السبل المتاحة لمعالجة جروحك العاطفية، مستعينًا بمواردك الشخصية.
سنتعاون معًا لاستكشاف تقنيات فعّالة لتحديد المشاعر والتخلص منها، مما يمنحك الفرصة للنظر بعمق داخل نفسك. أنت الخبير الأول في حياتك، ودوري هو توجيهك وتزويدك بالأدوات التي تساعدك على اكتشاف إجاباتك الخاصة.
ستكتسب وعيًا أكبر بسلوكياتك ومعتقداتك، وستتمكن من التعرف على مصادر الخلل التي تعيقك عن التقدم. ستتحرر من القيود التي تكبلك، وتطلق طاقتك الكامنة، لتجد طاقة متجددة تدفعك نحو تحقيق أهدافك.
سنمضي في الطريق الأقل ارتيادًا لتحريرك من قيودك الداخلية. في كل مرحلة من مراحل عملية التدريب، ستكون أنت المتحكم في مسارك نحو تغيير عميق، مفيد، ومستدام. سأدعمك في إعادة اكتشاف التوازن الذي يناسبك ويعكس خياراتك الشخصية.
أنا متحمس لمرافقتك في هذه الرحلة التحويلية لاكتشاف الذات، والنمو، وتحقيق النجاح. استعد لاستثمار حكمتك الداخلية واتخاذ خطوات عملية نحو الحياة التي تطمح إليها بصدق، لتصبح قائدًا لها.
التحول الذي تطمح إليه قريب منك، وكل ما عليك فعله هو مد يدك للوصول إليه والإمساك به. شغفي هو أن أرشدك إلى إطلاق إمكاناتك الكاملة، لتتمكن من تحقيق النجاح والإنجاز الذي تستحقه.
ألتزم بتقديم تدريب عالي الجودة، وتزويدك بأدوات مثبتة لمساعدتك على التقدم بثقة. معًا، سنعمل على تحديد المعتقدات والعقبات التي قد تقف في طريقك، ونطور خطط عمل مخصصة تتناسب مع وضعك الفريد، مع توفير الدعم المستمر خلال رحلتك.
يتسم منهجي في التدريب بالاهتمام العميق والديناميكية المتجددة، مما يحفزك على التفكير خارج الصندوق. سأدعمك في مواجهة مخاوفك، تقبل مشاعرك، والعمل على تحريرها عبر طرح أسئلة دقيقة ومباشرة، تُمكّنك من اتخاذ خطوات جريئة نحو تحقيق أهدافك.
الحقيقة بسيطة: الجميع بحاجة إلى تحمل المسؤولية وتلقي التشجيع. فبدون ذلك، تستنزف أنماطنا القديمة طاقتنا وتخنق دوافعنا. لذلك، من الضروري أن نمنح أنفسنا الوقت للتأمل، استعادة الأنفاس، والتواصل مع شغفنا ودوافعنا الحقيقية. بهذه الطريقة، يمكنك التحليق نحو حياة متجددة خالية من قيود مخاوف الماضي وإخفاقاته.
هدفي هو مساعدتك على اكتشاف مسار حياتك، تحديد هدفك، وتحقيق الإنجاز الكامل. سنستثمر الوقت اللازم للتعمق في أفكارك، مشاعرك، وسلوكياتك، حتى تتمكن من الوصول إلى الإجابات التي تكمن بداخلك بالفعل.
الشمولية
يسعدني أن أقدم خدماتي التدريبية بثلاث لغات: الإنجليزية، الفرنسية، والإسبانية. أسعى من خلال ذلك لدعم أكبر عدد ممكن من الأفراد، بغض النظر عن خلفيتهم اللغوية، لتمكينهم من تحقيق أهدافهم بسهولة وفعالية.
وعلى الرغم من أنني لا أقدم التدريب مباشرة باللغة العربية، إلا أنني أوفر وثائق وموارد باللغة العربية لدعم عملية التدريب، وتسهيل الفهم لمن يفضلون استخدام هذه اللغة، مع الاعتماد على إحدى اللغات الثلاث التي أتقنها.
هدفي هو جعل العملية التدريبية شاملة قدر الإمكان، لضمان استفادة الجميع من البرامج المصممة بعناية لتلبية احتياجاتهم الفردية.
التزامي
لا أتوقف أبدًا عن السعي للتعلم والتطور، إذ أؤمن بأن كل فرد يتمتع بخصوصية فريدة ويستحق دعمًا مصممًا خصيصًا لتلبية احتياجاته. لهذا السبب، أحرص على التعلم المستمر لتقنيات وأساليب جديدة، بهدف التعامل بشكل أفضل مع التحديات المتنوعة التي قد يواجهها عملائي.
هدفي هو توسيع نطاق أدواتي بشكل دائم، لأتمكن من تقديم حلول أكثر فعالية وملاءمة مما سبق. سواء كان ذلك من خلال الأساليب المجربة والمثبتة أو التقنيات الحديثة والناشئة، أظل ملتزمًا بأن أكون في طليعة مجالي، لضمان تقديم دعم مثمر ومخصص يلبي احتياجات كل فرد على نحو متزايد.
الأخلاقيات والمعايير
وفقًا للاتحاد الدولي للمدربين (ICF)، فإن التدريب هو شراكة تلهمك لزيادة إمكاناتك الشخصية والمهنية إلى أقصى حد من خلال عملية محفزة وخلاقة.
وانسجاماً مع هذا التعريف، وتماشياً مع هذا التعريف، ومعززاً بعدد من الدورات التدريبية المعتمدة والتجارب المثرية في بيئات مهنية وشخصية مختلفة، فإن منهجي اليوم متكامل وشامل.
وبصفتي مدرباً معتمداً من الاتحاد الدولي للكوتشينج (ICF)، فإنني ألتزم بالمعايير الأخلاقية العالية التي وضعها الاتحاد الدولي للكوتشينج (ICF). أقدم الدعم المستمر والشعور بالتمكين طوال العملية.