الأسئلة المتداولة
- 01
يتمحور التوجيه حول مساعدة العميل في اكتشاف الإجابات والحلول بنفسه من خلال تحفيز التفكير وتعزيز الاستقلالية. أما الإرشاد، فهو يعتمد على مشاركة الخبرات وتقديم النصائح استنادًا إلى خبرة المرشد.
بصفتي مدربًا (Coach)، أركز على تيسير عملية الوعي والنمو لدى العملاء دون فرض حلول جاهزة. ومع ذلك، إذا كان الاحتياج الذي عبّر عنه العميل يتطلب إرشادًا، لا سيما مع المدربين الجدد أو المهنيين في بداية مسيرتهم، أستطيع الاعتماد على خبرتي لتوجيههم.
يتم وضع عقد واضح منذ البداية لتحديد التوقعات المتبادلة، وكذلك إطار العمل والأهداف التي نسعى لتحقيقها من خلال تعاوننا المشترك.
- 02
تم تصميم موقعي الإلكتروني ليكون شاملًا وسهل الوصول لمجموعة واسعة من الجمهور:
اللغات المتاحة: أقدم خدماتي بعدة لغات لتسهيل التواصل والوصول إلى جمهور دولي.
محتوى مخصص: أوفر موارد مصممة خصيصًا لتلبية الأهداف الشخصية والمهنية لعملائي، كلٌ بلغته الخاصة.
مساحة مخصصة: يحصل كل عميل على مساحة شخصية تتيح له الوصول إلى أدوات ومستندات وتمارين مفيدة خلال رحلته المهنية.
تساعدني هذه المقاربة في تلبية الاحتياجات المتنوعة للعملاء من خلفيات ثقافية ومهنية مختلفة بشكل فعّال.
- 03
يركز النهج الشمولي على الفرد ككل، حيث يأخذ بعين الاعتبار مشاعره وأهدافه ورفاهيته وبيئته وقيمه:
· التوافق الشخصي: يساعد هذا النهج العميل على الشعور بالتناغم الكامل مع اختياراته وأفعاله.
· نتائج مستدامة: من خلال دمج جميع جوانب شخصية الفرد، يعزز النهج الشامل التغيير العميق والمستمر على المستويين الشخصي والمهني.
هدفي هو دعم عملائي لتحقيق النمو الشامل والتوازن في حياتهم، مما يساعدهم على تحقيق النجاح المستدام على المدى الطويل.
- 04
تستهدف خدماتي في التوجيه والتدريب الفئات التالية:
· الأفراد: الذين يسعون إلى تطوير ذاتهم، وتوضيح أهدافهم، أو تجاوز التحديات الشخصية والمهنية.
· المهنيون: الذين يتطلعون إلى تنمية مهاراتهم، وتعزيز قدراتهم القيادية، أو إدارة الانتقالات المهنية بشكل أفضل.
· الشركات: التي تهدف إلى تحسين أداء فرق العمل، وتعزيز التماسك، أو دعم الموظفين خلال التحولات الاستراتيجية.
أعتمد في عملي على نهج إنساني متعاطف مع الحفاظ على مستوى عالٍ من الدقة والالتزام. ويشترك عملائي، سواء كانوا أفرادًا أو مؤسسات، في القيم التي أؤمن بها: الأصالة، والنزاهة، واحترام الإنسان.
- 05
أستخدم مزيجًا من الأدوات والأساليب القائمة على تدريب قوي وخبرة واسعة، ومنها:
· التوجيه (Coaching): أستعمل أداة SCOPE (الخاصة بـ IPEC)، والتي تلقيت تدريبًا متخصصًا بشأنها. تساعد هذه الأداة في التقييم المنهجي لوضع العميل وتحديد أولويات العمل.
· القيادة والإدارة: أعتمد على أساليب وممارسات طورتها من خلال دورات تدريبية عبر الإنترنت في مجال القيادة، إضافة إلى خبرات عملية مكتسبة في الميدان المهني.
· التدريب والبيداغوجيا: أستخدم تقنيات تفاعلية ومشارِكة لضمان مشاركة فعّالة للعملاء، مع اعتماد على شهادات معتمدة في مجال البيداغوجيا والتدريب، لتوفير تجربة مخصصة تتناسب مع احتياجات كل عميل.
تمكنني هذه الأدوات، المصممة بما يتماشى مع القضايا والأهداف المطروحة، من تقديم دعم مستهدف وشخصي. كما أحرص على تطوير معرفتي باستمرار لضمان تقديم حلول فعّالة ومواكبة لأحدث التطورات.
- 06
تم تصميم موقعي الإلكتروني ليكون ديناميكيًا وقابلًا للتطور مع مرور الوقت لتلبية الاحتياجات الناشئة:
موارد تفاعلية: سأوفر محتوى قابلًا للتنزيل (أوراق عمل، أدلة، تمارين) لدعم العملاء بين جلسات التوجيه أو برامج التدريب.
مساحات شخصية: سيتمكن كل عميل من تتبع تقدمه، والوصول إلى أدوات محددة، والبقاء متصلًا برحلة تطويره.
تكييف البرامج: ستتطور برامج التدريب وجلسات التوجيه بناءً على ملاحظات العملاء وأحدث الاتجاهات في مجال التوجيه والتدريب.
يهدف هذا النهج إلى تعزيز تجربة العملاء وضمان تقديم حلول مبتكرة وشخصية تلبي توقعاتهم المتغيرة.
- 07
· التوجيه الفردي: تكلفة الجلسة الواحدة هي 60 يورو، وتشمل الوصول إلى أدوات محددة ومتابعة شخصية. كما تتوفر باقات لجلسات متعددة بأسعار تنافسية. · التدريب للشركات: يتم تحديد الأسعار وفقًا للاحتياجات المحددة، مع مراعاة العوامل التالية: o التقييم المسبق للأهداف. o نوع التدريب (إدارة، قيادة، تطوير ذاتي، وغيرها). o مدة التدريب (نصف يوم، يوم كامل، أو برنامج ممتد). o المواد التدريبية والمتابعة بعد انتهاء التدريب. كل برنامج تدريبي يتم تصميمه ليكون تفاعليًا وعمليًا، مع ضمان توافقه التام مع توقعات الفرق والمنظمات لتحقيق نتائج فعالة ومستدامة.
- 08
لجلسات التوجيه الفردي:
· الحضور الشخصي: تُعقد الجلسات في مكان هادئ وسري، مثل "Le Mandala" في ديشين (Décines)، وهو بيئة مثالية لإجراء محادثات عميقة ومثمرة.
· عبر الإنترنت: باستخدام منصات مثل Zoom، مما يتيح مرونة كبيرة للعملاء لتلقي الجلسات من أي مكان.
لبرامج التدريب:
· في الموقع داخل فرنسا: يمكنني تقديم البرامج التدريبية مباشرة في مقرات الشركات.
· في الخارج: أنا متاح لتقديم التدريب في بلدان أخرى، مع تكييف البرامج وفقًا للغة الفريق واحتياجاته الخاصة.
هدفي هو توفير تجربة تدريب وتوجيه شاملة تلبي توقعات العملاء أينما كانوا، سواء بشكل حضوري أو عن بُعد.